بعد تخرجه من الجامعة بتفوق آثر صالح الثبيتي أن يبدأ حياته المهنية في المجال الذي كان شغوفاً بالعمل فيه وهو الإعلام والإتصال. كانت بدايته مليئة بالتحديات والتجارب المهنية الحقيقة في القطاع الخاص وخصوصا الإعلامي والإعلاني. تدرج صالح الثبيتي في ناصب عدة حيث بدأ متدرباً في مجال الإعلام التلفزيوني والترويجي إلى أن أصبح من أبرز المحترفين الإعلاميين في السعودية. بعدها قرر الثبيتي أن يحط رحاله في رحاب جامعة المؤسس ويسخر أهتماماته وخبراته للمجال الأكاديمي والبحثي والتدريب وتقديم الاستشارات.